مجموعة CHADA هي واحدة من رواد التحرير السمعي البصري في المغرب. حصلت على ترخيصها من HACA خلال الموجة الأولى في عام 2006. واليوم ، تعد CHADA مجموعة اتصالات خاصة رائدة في السوق المغربية ، تقدم لجمهورها خدمات المحتوى التلفزيوني والإذاعي والصحفي المتنوعة.

تأسست مجموعة CHADA من قبل رجال ونساء متحمسين ومبدعين ، معترف بهم لمساهمتهم في الصناعات الثقافية في المغرب منذ بداية التسعينيات ، خاصة في إنتاج الموسيقى والإعلان.

بدءًا من إذاعة عامة تركز على الموسيقى ، ابتكرها المغاربة ومن أجلهم من هنا وفي أي مكان آخر ، تمكنت مجموعة CHADA من حشد الالتزام محترفين بمرور الوقت ، يستفيدون من المعرفة التي لا يمكن إنكارها والقرب من الفنانين والمبدعين المحليين والدوليين. لقد عمل مع المواهب الشابة والنجوم العالميين ، وتطور في جميع الأساليب التي تميز تنوع أذواقنا وثقافتنا وهويتنا.

بفضل هذه التجربة والدعم العام طوال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، اتخذت مجموعة CHADA قرارًا شجاعًا لإنشاء قناة تلفزيونية عامة مصغرة تركز على الموسيقى والترفيه. تهدف هذه القناة إلى أن تعكس توقعات الجمهور وتحمل عاليا ألوان موسيقى الأمس واليوم المغربية. مع فريق موهوب من المتعاونين ، رسخت CHADA نفسها في المشهد السمعي البصري الوطني ، على الرغم من المنافسة الشرسة ، من خلال تفضيل الجودة في خياراتها التحريرية ، لا سيما فيما يتعلق بالإعلام والثقافة والموسيقى والرياضة المغربية.

اليوم ، تقوم مجموعتنا أيضًا بنشر CHADA TV ، القناة التلفزيونية المغربية الخاصة الوحيدة الحاصلة على ترخيص من HACA. هذه القناة جزء من منطق مجموعة وسائط تتضمن أيضًا شركة إنتاج سمعي بصري وسينمائي. يتيح ذلك وفورات الحجم الكبيرة والتآزر التجاري للمعلنين ، بفضل خطة عمل متكاملة ومتماسكة.

من خلال الوسائل التقنية المتقدمة والإدارة المؤكدة والمواهب الفنية الشهيرة ، يقدم CHADA TV و CHADA FM حاليًا برامج متنوعة وجذابة ، مما يوفر توازنًا دقيقًا من الموضوعات التي تلبي المعلومات المحددة ، احتياجات التعليم والترفيه لجمهور واسع. إنها تشع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب أوروبا عبر نايل سات ، وفي جميع أنحاء العالم من خلال البث الرقمي وعلى منصات OTT.

مع جمهور كبير ، تلفزيون CHADA & يتم وضع RADIO كقنوات عامة محلية من خلال تقديم أحداث لا تُفوَّت في المشهد السمعي البصري الوطني.

The CHADA Group تستثمر أيضًا في مجال الكتابة الصوتية والمرئية والرقمية. إنه يقدم محتوى عالي الجودة للجمهور المخلص يتكيف مع احتياجاتهم ، مما يساعد على ضمان استدامة هويتنا الثقافية في بيئة رقمية متغيرة باستمرار.